ABOUT المدير التقليدي

About المدير التقليدي

About المدير التقليدي

Blog Article



- التخطيط: إعداد قبلي لاتخاذ القرار بخصوص موضوع أو مشكلة معينة لتحديد ما سيتم إنجازه حتى لا يكون التدبير عشوائيا.

إن المديرين الاستراتيجيين في أية منشأة هم الأشخاص الذين يقومون بعملية إدارة الاستراتيجية بمعناها الذي سبق توضيحه؛ فالمدير الاستراتيجي يقوم بتقييم المنظمات وتحديد نقاط القوة والضعف والفعالية التشغيلية والفرص؛ ويقدمون توصيات لتقليل المخاطر بناءً على عوامل داخلية وخارجية ويقومون بصياغة خطط لتحقيق أهداف المنظمة على المدى الطويل.

- التدبير التشاركي والإنصات للفرقاء وتعزيز تبنيهم للعمل ومساهمتهم فيه؛

مكونات المقاربة النظرة الشمولية لرسالة المؤسسة، التشخيص، الأهداف، برمجة الأعمال، توزيع المهام، التنفيذ، التقويم، التتبع. - الأهداف العامة

- محاولة إضفاء الصبغة العلمية والعملية على الإدارة، واعتبار المدير(ة) صاحب مهنة تستلزم امتلاك كفايات القيادة والتدبير؛

تطوير المهارات: كيف يختلف نهج المدير التقليدي عن القائد الاستراتيجي؟

تكون المنظمات التقليدية مستقرة في الأنشطة التجارية والتقدم، في حين أن المنظمات الحديثة أكثر ديناميكية مع إستراتيجية عمل متعددة، والتي تحتاج إلى عمليات متعددة للتعامل مع التغييرات المستمرة.[٣]

لا ينكرُ أحدٌ أنّ من أبرز مقوِّمات القائد الحقيقي هي القدرة على التّأثير داخل محيطه. يظنّ المدير التقليدي البعض أن الحصول على مركز مؤثر من شأنه أن يمنحك الاحترام والتقدير داخل محيط معين، وهذا الأمر غير صحيح إذ يجب على القائد أن يمتلك بعض المفاتيح التي تخوله أن يكتسب هذا الاحترام ومن ضمنها:

– مراقبة عملية توزيع وتخصيص الموارد فيما بين وحدات النشاط الاستراتيجي المختلفة.

مدوّنة تقدّم محتوى معلوماتي، فني وترفيهي بمواضيع متعددة وبطريقة تفاعليّة لمقاومة الضجر المتفشي في المجتمعات العربية حول العالم.

مهارات التعامل مع الآخرين هي سلوكيات وقدرات تساعدك على إدارة العواطف والتعامل مع التحديات؛ ويحتاج المديرون الاستراتيجيون إلى أن يكونوا استباقيين، وأن يظهروا مهارات حل المشكلات المتميزة وأن يعملوا في إطار جماعي.

في المقابل، يرى القائد الاستراتيجي المخاطر كجزء لا يتجزأ من عملية الابتكار والتطور. يسعى إلى تقييم المخاطر بشكل دقيق واتخاذ قرارات محسوبة تمكن المؤسسة من الاستفادة من الفرص المتاحة دون تعريضها لمخاطر غير ضرورية.

اتباع القيادة التعاونية على تحقيق الأهداف، تُساهم في إيجاد بدائل عديدة تؤدي إلى تحسين الإنتاجية والرضا الوظيفي.

في الختام، يمكن القول إن الفرق بين المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي في عملية اتخاذ القرارات يعكس اختلافًا جوهريًا في الفلسفة والنهج. بينما يركز المدير التقليدي على الحفاظ على الاستقرار والالتزام بالطرق المجربة، يسعى القائد الاستراتيجي إلى الابتكار والتكيف مع التغيرات.

Report this page